صورة وحدث من مركز جماعة حد بوموسى إقليم الفقيه بن صالح
أنور مولاي
الصورة اذناه تعبر عن الواقع المرير لجماعة حدبوموسى مند سقوط هذه الشجرة حوالي أكثر من 15 يوم ولم نرى اي تحرك من طرف الجهات المختصة
السؤال الذي يطرحه الرأي العام بجماعة حد بوموسى عامة وساكنة المركز..
ماذا لو سقطت هذه الشجرة لا قدر الله على جدران حديقة منزل من يهمه الأمر…
كم من الوقت سوف يستغرق قطع الشجرة وازالتها، ثم اصلاح جدار الحائط والشباك الحديدي…
يقول فاعل فيسبوكي: ربما في ظرف 24 ساعة سوف يصلح ما أفسدته الطبيعة…
لكن هذه الشجرة سقطت على سور (حديقة عمومية) لأنها ليست في ملك من يعنيه الأمر ولكنه مسؤول عنها، ولا قريبة من منزله، وربما لم يسبق له ان عايزنها يضيف الفاعل على صفحة التواصل الاجتماعي، مؤكدا أن الأمر يتعلق بالواجهة الأساسية لجماعة حدبوموسى.
ويستنج نفس الفاعل ان هذا يؤكد مدى إهتمام المعني بكل صغيرة وكبيرة بهذه الجماعة/ القرية المهملة.
ويختم المدن كلامه بتذكير من يهمه الأمر أن كل الأشجار على طول الشارع الرئيسي مهددة بالسقوط في أي لحظة وحياة المواطنين في خطر… مرددا :اللهم إني قد بلغت.
مطالبا بايلاء الاهتمام لما سماه المتنفس الوحيد بمركز حدبوموسى،الذي أصبح بوابة عبور.