مقال في الرد على اعداء النجاح/ محاربي احمد شد رئيس المجلس الجماعي لبني ملال
تواصل شرذمة أعداء النجاح حملتها المسعورة والشرسة ضد شخص أحمد شد رئيس المجلس الجماعي لبني ملال محاولين التشكيك في منجزاته الواضحة للعيان مستغلين اما الفضاء الأزرق أو تقنية الواتساب للتشويش عليه في محاولة يائسة لإيقاف المسيرة المتميزة له في تسيير شؤون عاصمة جهة بني ملال خنيفرة التي عرفت مجموعة كبيرة من الأوراش الكبرى والمتوسطة بفضل حنكته وعلو كعبه الشيء الذي مكنه من اكتساب ثقة الناخبين وكذا المسؤولين مما مكنه من احتلال مكانة خاصة ومتميزة في المشهد السياسي والاجتماعي للمدينة الشيء الذي دفع هذه الشرذمة وزبانيتها إلى شن الحملة تلو الأخرى ضد أحمد شد الرمز ورجل الساعة بني ملال والتأكيد أن مثل هذه الحركات الصبيانية والحملات المدفوعة الأجر مسبقا لن تزيد الرجل إلى تمسكا ببرنامجه وخطة عمله التي ترنو إلى المضي قدما بالمدينة حتى تتبوا مكانتها التي تليق بها ولن تستطيع هده الحملات المس من حماس ورغبة السيد الرئيس في تنفيذ محتويات برنامجه ولنا عودة للموضوع بتان حتى نشرح للرأي العام حيثيات هذه الحملة ونضع اليد على من يحرك هذه الكراكيز وخلفياته