رحل سي مصطفى الشيخ
سي مصطفى الشيخ، الرجل الطيب، خال ام آدم، رجل ولا كل الرجال، كان صهرا وصديقا عزيزا، مهما ذكرت من صفات حميدة لن اوفيه حقه، فقدناه امس الثلاثاء، بمدينة سطات حيث أقام بعد تقاعده، رحل بعد معاناة مع المرض، نعزي فيه أنفسنا، نعزي اخته لالة الزوهرة، وإخويه سيدي احمد ، وسيدي امحمد ال الشيخ أبناء الزاوية الشرقاوية… نعزي كل أفراد عائلة الشيخ أبناء إخوانه، وبناتهم، بابي الجعد، وسطات، وباقي ارجاء الوطن.
رحم الله سي مصطفى وتقبله عنده في أعلى عليين مع الشهداء والابرار والصالحين، انا لله وانا اليه راجعون.